اخواني واخواتي الأعزاء
السلام عليكم ورحمة الله
هذه هي واحدة من قصائدي المتواضعة والتي سبق أن نشرتها في كثير من المنتديات آمل أن تحوز على رضاكم واستحسانكم وهي بعنوان:-
هيبة ملوك
هيبة ملوك
لاَذِكَرْتِكْ يَنْعَصِرْ قَلْبِي آلَمْ تِنْزِلْ دُمُوُعِي عَلَى خَدِّي صَبِيِبْ
إِيْ وَرَبِي مُنْزِلْ عَمَّاَ وَالْقَلَمْ مَا سِكَنْ قَلْبِي أبَدْ غِيرِكْ حَبِيِبْ
لَوْ طَعَنْتِيِنِيِ بِخَنْجَرْ أوْ سَهَمْ والله إِنْ أَمُوُوُوُوُتْ مَا شَاَفَهْ طَبِيِبْ
لأَنْ جَرْحِي مِنْكِ ما بْغَىَ يَلْتَئِمْ أجْرَحِيِنِيِ بزُوُوُوُوُوُدْ َزِيِديِنِي تْعَذِيِبْ
قَلْبِيِ اَلْمَجْرُوُوحْ مِنْ لَحْمٍ وَدَمْ لَأَجْلِكْ أَنْتِيِ مَا أَبِيِ جَرْحيِيِ يَطِيِبْ
فِيِ وَسَطْ قَلْبِيِ بَرَاَكِيِنْ وَحِمَمْ مَعَ زَلَاَزِلْ تَرْجِفَهْ رَجْفٍ مُرِيِبْ
غَادِيٍ مِنْ حَبُكُمْ جِلْدُ وَعَظُمْ شِفْتِيِ بِعِيِنِكْ هواكم لِيِ مُذِيِبْ
تعْرَفِِيِِنْ الْقَلْب حَبَكْ وأنْقِسَمْ نِصْفْ بِيِدِينِكْ وَنِصْف عِنْدَكْ عَطِيِبْ
الْغَلَى لَكْ وَأنْتِيِ فِي قَلْبِي أهَمْ وَأَغْلِيِ اَلِلِيِ لِأسْمَكْمْ عِنْدِيِ يَجِِيِِبْ
واللذي أوْجَدْ حَيَاتِي مِنْ عَدَمْ لَوْ طَلَبْتِى الْرُوُحْ أَسْرِعْ مُسْتَجِيِبْ
آه أبَبْكِي وَأنْثَرْ دُمُووووعْ الْنَّدَم دَاَمْ مَالِيِ بَقْرْبُكُمْ حَظْ وَنَصِيبْ
لاَ تِلُومِي إنْسَانْ حَبَكْ وأنحَرَمْ والأمَلْ سَاعَةْ بَعَدْ سَاعَةْ يخِيبْ
مَأقْفِلْ الْجَوَّالْ عَنْكُمْ إِيْ قَسَمْ أَقْسِمْ الإِرْسَالْ مِنْ عِنْدِي صَعِيبْ
طَاَلِعٍ لِلْبَر مِنْ زُووودْ الألمَ رَحْتْ أَدَوِجْ مِنْ شَعِيِبْ إِلْيَا شَعِيِبْ
عَارِضْ حُبَكْ عَلَى الْضِلْعْ الأَصَمْ قَاَلْ جَرْحَكْ يِاسَعَدْ مُوجِعْ رَهِيبْ
لَوْ يَصِيِبْ النَّاسْ أَفْنَى لَهْ أُمَمْ أَشْهَدْ إِنْ حُبَكْ لَهَا حُبٍ عَجِيِبْ
وَلَوْ يُمَرْ جِبَاَلْ تِنْهَدْ اَلْقِمَمْ تِسْتَوِيِ بِاَلْقَاَعْ وَاَلَجَاَهِلْ يَشِيِبْ
قُلْتْ غَلاَهَا عَالِيٍ فُوق اَلْنَّجِمْ كَامِلَةْ بَالْزِيِنْ وَاَلْمَنظَرْ مُهِيِبْ
هِيِبَةْ مُلُوكٍ إِلَى جَتْ تِبْتَسِمْ رِيِحَهَاَ مِسْكٍ عَلَىَ عَنْبَرْ وطِيِبْ
أُمَّهَاَ مِنْ دُوُنَهَاَ وَقْفَتْ رَدَمْ وَقْفَتْ تِعَاَنِدْ عِلِيهَاَ الله حَسِيِبْ
طًاَبْ حَظْ اَلَلِيِ خَطَفْهَاَ وَأْغْتَنَمْ فُرْصَةٍ جَتْ لَهْ وَأَنَاَ قَلْبِيِ صُوِيِبْ
صَوَّبْ اَلَمَجرم فُؤَآدِيِ وَأََنْصَرَمْ صَرْمَةْ اَلْصَرََاَمْ لِلْعِذْقْ وعَسِيِبْ
فَازْ بِهَا مِنْ يًجْهَلْ أسْلُوُمْ وَشِيَمْ يَا قُوِيْ حَظَهْ خَطَفْ غُصْنٍ رَطِيِبْ
مَأَنْسَجَمْ مَعْهَاَ و َعَيَّتْ تِنْسَجِمْ وَدْهَاَ بِمْفَارَقَهْ عَجْلُ وَقَرِيِبْ
مَسْكِتَهْ إلها يعاند يَنْتَقِمْ وَهِيِ كَمَاَ اَلَليِ عَاَيشْ بَنَاَرْ وَلَهِيِبْ
لَوْ طَلَبْ مَلْيُوُوُوُوُنْ نَقْلٍ لِلِقَدَمْ أَدْفَعَهْ عَنْ طِيِِبْ فِدْوَةْ لِلِحَبِيِبْ
أَدْفَعَهْ لَهْ كَاَشْ وَأَقُوُلْ أسْتِلِمْ أتْرَكْ اَلَلِيِ عَاَشْ فِيِ بِيِتَكْ غَرِيِبْ
الَحَبِيِبْ لَوْ هُو مِنْ اَلْشخص أَنْحَكَمْ طُوُلٍْ عُمْرِيِ عَنْ خَيَاَلِيِ مَاَ يَغِيِبْ
أَطلب اللهْ أعْدَاَدْ مَنْ حَجْ وَرَجَمْ يَجْتَمِعْ شَمْلِي وَشَمْلَهْ قَبْلْ أَشِيِبْ
عِدْ مَنْ زَاَرْ اَلْمَدِيِنَةْ وَاَلْحَرَمْ وَعِدْ مَاَ يَعْوِيِ عَلَىَ اَلْمِرْقَاَبْ ذِيِبْ
ضَاَعَتْ سِنِيِنْ العُمْرِ هَمٍْ وَغَمْ طُوُلْ عُمْرِي مُشْتَقِيِ حُزْن وَنَحِيِبْ
بقلمي
الشاعر
هاجس }{ نجـــــد
0Share