القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59)
يقول تعالى ذكره: قال موسى لفرعون، حين سأله أن يجعل بينه وبينه موعدا للاجتماع: (( مَوْعِدُكُمْ ) للاجتماع ( يَوْمُ الزِّينَةِ ) يعني يوم عيد كان لهم، أو سوق كانوا يتزينون فيه ( وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ) يقول: وأن يُساق الناس من كلّ فجّ وناحية (ضُحًى) فذلك موعد ما بيني وبينك للاجتماع.
هو التفاسير تقول انه يوم يحشر الناس له ويوم الزينه
وما هو معروف عند المصريين أنه يوم شم النسيم
أقدم الاعياد عند الفراعنه
والأن يحتفل به المسحيين ولا يوجد مسيحي غير مصري يحتفل بهذا اليوم وهو يوم شم النسيم
وكما تم تقليد الكثير من الديانات القديمه وتثبتها في الديانات الاخري مثل المسيحيه فهذا ما حدث بالضبط
وحتى اختلاف تاريخ ميلاد المسيح بناء على علماء مسيحيين يقولون أنه لا يمكن أن يكون ولد في هذا التاريخ ولا هذا الشهر
لان ماذكر في الانجيل كان هناك الملك هيرودوس لم يكن موجود سنه صفر ميلاديا ولكن هو سنه عشره او اكثر
وشئ اخر ان الميلاد كان الفلاحيين سهرنين في الحقول ومن الصعب ان يكون هناك فلاحيين سهرانين في الحقول في ذلك اليوم من السنه بما فيه من ثلج وبرد
فيوم الزينه يوم شم النسيم
وميلاد المسيح 25 ديسمبر هو ميلاد حورس
وايضا ميلاد كرشنا